في القيامة: على أن يّحيى الموتى (¬1) وقد ذكر في الأعراف عند قوله:
انّ وليّى الله (¬2) وسائر ما فيه من الهجاء مذكور (¬3).
ثم قال تعالى: ولو شئنا لبعثنا فى كلّ فرية نّذيرا (¬4) إلى قوله: ظهيرا رأس الخمس السادس (¬5)، وفيه من الهجاء: وجهدهم به بحذف الألف (¬6)، [قبل الهاء (¬7)]، وجهادا بألف ثابتة بعد (¬8) الهاء، وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: وما أرسلنك إلّا مبشّرا ونذيرا (¬9) إلى قوله: نفورا رأس الستين آية (¬10) [ورأس (¬11) السجدة (¬12) وما فيه من الهجاء مذكور (¬13)].
ثم قال تعالى: تبرك الذى جعل فى السّماء بروجا (¬14) إلى قوله: غراما رأس الخمس السابع (¬15)، وفيه من الهجاء: سرجا كتبوه في مصاحف
¬__________
(¬1) من الآية 39 رأس آخر الآية، وسيعيد ذكره.
(¬2) من الآية 196 الأعراف.
(¬3) بعدها في هـ: «كله فيما سلف».
(¬4) من الآية 51 الفرقان.
(¬5) رأس الآية 55 الفرقان.
(¬6) تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية 216 البقرة.
(¬7) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.
(¬8) في أ، ب، ق: «قبل» وهو تصحيف وما أثبت من: ج، م، هـ.
(¬9) الآية 56 الفرقان.
(¬10) سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج.
(¬11) سقطت من: أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: م.
(¬12) وهذه السجدة من عزائم سجود القرآن المتفق عليها، وعلى موضعها، وردت في حديث أبي الدرداء، وحديث عمرو بن العاص كما تقدم في سجدة الأعراف.
(¬13) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، وفيه: «وهجاؤه مذكور». وفي هـ: «تقديم وتأخير».
(¬14) من الآية 61 الفرقان.
(¬15) رأس الآية 65 الفرقان.