كتاب الجمع والفرق = الفروق (اسم الجزء: 2)
إليك جميع حقك، وما زاد في قيمته لسلامة أعضائه، فذلك خالص حقي، لا حق لك فيه. والله أعلم.
الصفحة 670
742