كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)

وَبَين بني تَمِيم بِسَبَبِهِ، حَتَّى أَخْرجُوهُ، فألحقوه بِالشَّام، وَكسر الْحَبْس، فَخرج الْأَعرَابِي.
وَلم يعد ابْن زِيَاد إِلَى دَاره، وَقتل فِي وقْعَة الخازر.

الصفحة 102