كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)

فتشوف إِلَيْهِ، وخلا بِي، فقصصت عَلَيْهِ الْقِصَّة بأسرها، فرأيته يتمعط فِي جلده غيظا، حَتَّى ظَنَنْت أَنه سيسير إِلَيْهِ بِنَفسِهِ.
وَخرجت من بَين يَدَيْهِ، فَمَا رَأَيْته ذكره بعد ذَلِك بِحرف.

الصفحة 107