كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)
فَلَمَّا انْقَطع الطّلب سيروني، فَدخلت الْموصل مستترا.
وَكَانَ نَاصِر الدولة بِبَغْدَاد، إِذْ ذَاك، فانحدرت إِلَيْهِ، فَأَخْبَرته بخبري كُله، فعصمني من زَوجته، وَأحسن إِلَيّ، وصرفني.
الصفحة 111
410