كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)
أَو أسر أَو اعتقال، إِلَى سراح وسلامة وَصَلَاح حَال، ورويتها عَن عَليّ بن عِيسَى، عَن عبيد الله بن سُلَيْمَان، بِأَلْفَاظ قَوِيَّة، أقوى من الْأَلْفَاظ الَّتِي أوردهَا ابْن عَبدُوس، وَلم أذكرها هَهُنَا؛ لِأَن هَذَا الْخَبَر مُخْتَصّ بالمنامات، فَجَعَلته فِي بَابه، وأوردت تِلْكَ الْقِصَّة فِي الْبَاب الْمُفْرد لأمثالها.
الصفحة 265