كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)
استصلاحه، وبذل لَهُ من نَفسه مَا يُريدهُ من حسن الطَّاعَة، وَلم يبرح حَتَّى أرضاه، وصارا صديقين.
وَقَالَ لَهُ ابْن الْفُرَات: وَالله، لَا رَأَيْت مني بعْدهَا سوءا أبدا.
الصفحة 293
410