كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)
فَخرجت، فَإِذا على الْبَاب رَاحِلَة، وَرجل يصحبني، فركبت، وَدخلت الْبَصْرَة سالما، وَلَحِقت أَبَا الهيجاء بهَا، فَدَخَلْنَا مَعًا إِلَى بَغْدَاد.
الصفحة 306
410