كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)
فانتبهت، وَقد طفىء السراج، فطلبت شَيْئا، حَتَّى كتبت الأبيات على الْحَائِط، وأصبحت وَقد قويت نَفسِي.
قَالَ: فَمَا مضى على ذَلِك إِلَّا أَيَّام يسيرَة حَتَّى أطلقت.
الصفحة 327
410