كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 2)

فَجَاءَنِي بذلك، وَقَالَ: يَقُولُونَ لَك: لن ترى بعْدهَا بَأْسا، وأقمت عِنْد زَيْدَانَ، إِلَى أَن رددت إِلَى هَذَا الْمجْلس.

الصفحة 49