كتاب طيبة وذكريات الأحبة (اسم الجزء: 2)

217…
وبالأخص اندونيسيا كما اصبح مؤذناً وإماماً لجمال صوته وحسن تجويده للقرآن الكريم.
نقيب القراء
بعد استقراره في المدينة عيَّن رحمه الله نقيبا للقراء ثم نائباً لشيخ القراء الشيخ حسن الشاعر رحمهما الله.
وفي عام 1389هـ عيِّن مؤذناً بالتكية المصرية بباب العنبرية وكان من الذين يعملون بها آنذاك الدكتور نيازي والشيخ عطية محمد سالم القاضي الشرعي المعروف.
من رجال التعليم
بدأ العمل مدرساً لتحفيظ القرآن الكريم في مدرسةالقراءات عند الشيخ أحمد ياسين…

الصفحة 217