كتاب شرح الشفا (اسم الجزء: 2)
فصل فإن قلت فما معنى قوله عليه الصلاة والسلام في حديث السهو الذي حدثنا أبو إسحق بن جعفر 247
فصل وأما ما يتعلق بالجوارح من الأعمال 257
فصل وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي عِصْمَتِهِمْ مِنَ الْمَعَاصِي قَبْلَ النبوة 264
فصل هَذَا حُكْمُ مَا تَكُونُ الْمُخَالَفَةُ فِيهِ مِنَ الْأَعْمَالِ عَنْ قَصْدٍ وَهُوَ مَا يُسَمَّى مَعْصِيَةً ويدخل تحت التكليف 267
فصل في الكلام على الأحاديث المذكورة فيها السهو إلى آخره 271
فصل فِي الرَّدِّ عَلَى مَنْ أَجَازَ عَلَيْهِمُ الصَّغَائِرَ الخ 279
فصل فَإِنْ قُلْتَ فَإِذَا نَفَيْتَ عَنْهُمْ صَلَوَاتُ اللَّهِ عليهم الذنوب والمعاصي 306
فصل قد استبان لك أيها الناظر بما قررناه ما هو الحق من عصمته عليه السلام 313
فصل فِي الْقَوْلِ فِي عِصْمَةِ الْمَلَائِكَةِ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ إلى آخره 316
الْبَابُ الثَّانِي فِيمَا يَخُصُّهُمْ فِي الْأُمُورِ الدُّنْيَوِيَّةِ 326
فصل فَإِنْ قُلْتَ فَقَدْ جَاءَتِ الْأَخْبَارُ الصَّحِيحَةُ أَنَّهُ عليه الصلاة والسلام سحر 332
فصل هذا حاله عليه الصلاة والسلام في جسمه 336
فصل وَأَمَّا مَا يَعْتَقِدُهُ فِي أُمُورِ أَحْكَامِ الْبَشَرِ إلى آخره 340
فصل وَأَمَّا أَقْوَالُهُ الدُّنْيَوِيَّةُ مِنْ أَخْبَارِهِ عَنْ أَحْوَالِهِ 343
فصل فإن قلت قد تقررت عصمته عليه الصلاة والسلام إلى آخره 351
فصل فإن قيل فما وجه حديثه الذي حدثناه الفقيه أبو محمد الخشني إلى آخره 357
فصل وأما أفعاله الدنيوية صلى الله تعالى عليه وسلم 365
فصل فَإِنْ قِيلَ فَمَا الْحِكْمَةُ فِي إِجْرَاءِ الْأَمْرَاضِ وشدتها عليه عليه الصلاة والسلام 373
الْقِسْمُ الرَّابِعُ فِي تَصَرُّفِ وُجُوهِ الْأَحْكَامِ فِيمَنْ تنقصه أو سبه عليه الصلاة والسلام 385
الْبَابُ الْأَوَّلُ فِي بَيَانِ مَا هُوَ فِي حقه عليه الصلاة والسلام سب أو نقص 391
فصل فِي الْحُجَّةِ فِي إِيجَابِ قَتْلِ مَنْ سَبَّهُ أو عابه عليه الصلاة والسلام 400
فصل فإن قلت فلم لم يقتل النبي عليه الصلاة والسلام اليهودي الذي قال له 412
فصل قَالَ الْقَاضِي تَقَدَّمَ الْكَلَامُ فِي قَتْلِ الْقَاصِدِ لسبه إلى آخره 425
الصفحة 565
566