كتاب شرح طيبة النشر للنويري (اسم الجزء: 2)

وبالنمل إنّى ءانست [الآية: 7] وأوزعنى أن [الآية: 19] وليبلونى ءأشكر [الآية:
40].
وبالقصص تسع: [ربّى أن يهدينى] (¬1) [الآية: 22] وإنّى ءانست [الآية: 29] ولّعلّى ءاتيكم [الآية: 29] وإنّى أنا [الآية: 30] وإنّى أخاف [الآية: 34] وربّى أعلم بمن [الآية: 37] [و] لّعلّى أطّلع [الآية: 38] وعندى أولم [الآية: 28] وربّى أعلم من [الآية: 85].
وفى يس إنّى ءامنت [الآية: 25].
وبالصافات إنّى أرى [الآية: 102] وإنّى أذبحك [الآية: 102].
وب «ص» إنّى أحببت [الآية: 32].
وبالزمر إنّى أخاف [الآية: 13] وتأمرونّى أعبد [الآية: 64].
وبغافر ذرونى أقتل [الآية: 26] وإنّى أخاف ثلاثة (¬2) مواضع [الآيات: 26، 30، 32] [و] لّعلّى أبلغ [الآية: 36] وما لى أدعوكم [الآية: 41] وادعونى أستجب لكم [الآية: 60].
وبالزخرف من تحتى أفلا [الآية: 51].
وبالدخان إنّى ءاتيكم [الآية: 19].
وبالأحقاف أربع: أوزعنى أن [الآية: 15] [وأتعداننى أن] (¬3) [الآية: 17] وإنّى أخاف [الآية: 21] ولكنّى أريكم [الآية: 23].
وبالحشر إنّى أخاف [الآية: 16].
وبالملك معى أو رحمنا [الآية: 28].
وبنوح إنّى أعلنت [الآية: 9].
وبالجن ربّى أمدا [الآية: 25].
وبالفجر ربّى أكرمن [الآية: 15]، [و] ربّى أهنن [الآية: 16].
منها سبعة عشر اتصلت بالأفعال [و] البواقى بالأسماء والحروف.
ثم اعلم أن قاعدة نافع وأبى جعفر وابن كثير وأبى عمرو فتح الكل، وقاعدة [الباقين إسكانها] (¬4)، كما سيأتى.
وخالف بعض الفريقين أصله فشرع فى المخالف من الأول فقال: ذرونى [غافر: 26]
¬_________
(¬1) سقط فى م.
(¬2) فى ص: ثلاث.
(¬3) سقط فى م.
(¬4) فى م: الكل الإسكان.

الصفحة 86