| | أخرجاه في الصحيحين وليس لمالك بن صعصعة في الصحيح غيره . | | وفي الصحيحين من حديث أبي ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ذكر أنه | مر بآدم وعن يمينه أسودة وعن يساره أسودة فإذا نظر قبل يمينه ضحك وإذا نظر | قبل يساره بكى فقال : يا جبريل من هذا ؟ قال آدم وهذه الأسودة التي عن يمينه وشماله | نسم بنيه ، عن يمينه أهل الجنة وعن يساره أهل النار . | | وفي أفراد مسلم من حديث أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أتيت بالبراق | فركبته فسار بي حتى أتيت بيت المقدس فربطت الدابة بالحلقة التي يربط فيها الأنبياء ثم | دخلت فصليت ركعتين . | | وقد روى حديث المعراج جماعة منهم علي بن أبي طالب وابن مسعود وحذيفة | وأبو ذر وابن عباس وأبو سعيد وأبو هريرة وجابر وأم هانئ في آخرين . | الكلام على البسملة | | ( يا صاح إن كنت لبيباً حازماً % فكن لأسباب الهوى مراغما ) % | | ( وإن أردت أن تفوز في غد % فكن تقيا واهجر المحارما ) % | | ( لا تهو دنياك فإن حبها % رأس الخطايا يكسب المآثما ) % | | ( غدارة فكل من حلت له % لا بد أن تذيقه العلاقما ) % | | ( وإنها تخدم من أهانها % كما تهين من أتاها خادماً ) % | | ( فكن بها مثل غريب مصلح % أزواده على الرحيل عازماً ) % |
____________________