كتاب التذييل والتكميل في شرح كتاب التسهيل (اسم الجزء: 2)

وهي الإبل، وهي مؤنثة، ولو كانت الرواية بفتح العين لكان القول ما قاله أبو إسحاق.

الصفحة 60