كتاب مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور (اسم الجزء: 2)

والمدني الأخير (في الآخرة من خَلاَق)
ما يشبه الفاصلة فيها
وفيها مُشْبِهُ الفاصلة: اثنا عشر.

الصفحة 7