كتاب الفائق في أصول الفقه (اسم الجزء: 2)

(د) (يد الله مع الجماعة، ولا يبالي بشذوذ من شذ).
(هـ) (ما رآه المسلمون حسنا، فهو عند الله حسن).
(و) (من سره بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة، فإن دعوتهم لتحيط من ورائهم، وأن الشيطان (مع الواحد)، وهو من الاثنين أبعد).
(ز) (عليكم بالسواد الأعظم)، ونهى عن الشذوذ.
(ح) (من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه).
(ط) (من فارق الجماعة ومات، مات ميتة جاهلية).

الصفحة 107