كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح (اسم الجزء: 2)

بدء الوحي: خمسة أحاديث (¬1). [1 - 7]
الإيمان: خمسون (¬2). [7 - 58]
العلم: خمسة وسبعون. [59 - 134]
الوضوء: مائة وتسعة أحاديث (¬3). [135 - 247]
غسل الجنابة: (ثلاثة) (¬4) وأربعون (¬5). [248 - 293]
الحيض: سبعة وثلاثون. [294 - 333]
التيمم: خمسة عشر. [334 - 348]
فرض الصلاة: حديثان. [349 - 350]
الصلاة في الثياب: تسعة وثلاثون (¬6). [351 - 390]
¬__________
(¬1) قال الحافظ: هي سبعة وكأنه لم يعد حديث الأعمال ولم يعد حديث جابر في أول ما نزل، وبيان كونها سبعة أن أول ما في الكتاب حديث عمر: الأعمال، والثاني: حديث عائشة في سؤال الحارث بن هشام، الثالث: حديثها أول ما بدئ به من الوحي، الرابع: حديث جابر وهو يحدث عن فترة الوحي وهو معطوف على إسناد حديث عائشة، وهما حديثان مختلفان لا ريب في ذلك. الخاص: حديث ابن عباس في نزول: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ} [القيامة: 16]. السادس: حديثه في معارضة جبريل في رمضان. السابع: حديثه عن أبي سفيان في قصة هرقل، وفي أثنائه حديث آخر موقوف، وهو حديث الزهري، عن ابن الناطور في شأن هرقل، وفيه من التعليق موضعان ومن المتابعات ستة مواضع. اهـ.
(¬2) قال: بل هي أحد وخمسون وذلك أنه أورد حديث أنس: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ... " الحديث. من رواية قتادة، عن أنس، ومن رواية عبد العزيز بن صهيب، عن أنس إسنادين مختلفين فلكون المتن واحدًا لم يعده حديثين، ولا شك أن عده حديثين أولى من عد المكرر إسنادًا ومتنًا.
(¬3) قال الحافظ: بل مائة وخمسة عشر حديثًا على التحرير.
(¬4) في الأصل (ثلاث) والصواب ما أثبتناه.
(¬5) قال الحافظ: بل سبعة وأربعون.
(¬6) قال: بل إحدى وأربعون.

الصفحة 34