كتاب نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد (اسم الجزء: 3)
سُورَةُ (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ)
ع: أكثرُ الأصُوليّين على أن نبيَّنَا ومولانا محمداً - صلى الله عليه وسلم -، لم يَزَلْ متَشَرِّعاً بشريعة إبراهيمَ - عليه السلام -. وفي بعضِ كلامِ الزمخشري هنا إساءةُ أدَبٍ، ونعوذُ باللَّه تعالى من مقْتِهِ.