* وقال الحافظ ابنُ حجر في "التهذيب" (7/ 207): "فيحصل لنا من مجموع كلامهم أن سفيان الثوري وشعبة وزهير وزائدة وحماد بن زيد وأيوب عنه صحيح، ومن عداهم فيتوقف فيه إلا حماد بن سلمة فاختلف قولهم والظاهر أنه سمع منه مرتين، مرة مع أيوب كما يوحي إليه كلامُ الدارقطنيّ، ومرة بعد ذلك لما دخل إليهم البصرة وسمع منه جرير وذووه". انتهى.
* وهذا التحقيق من الحافظ هو الصواب، مع أنه خالف ذلك في "التغليق" (3/ 470) وكذلك شيخه العراقي في "نكته على ابن الصلاح" (ص 443). مجلة التوحيد/ جماد آخر/ 1425
* فعطاءٌ وإن كان اختلَطَ، إلا أنَّهم اتَّفَقُوا على أنَّ روايةَ شُعبَةَ، والثَّورِيِّ، وحمَّادِ ابنِ زيدٍ عنه مُستقيمَةٌ، وهذا منها. الفتاوى الحديثيه/ ج 2/ رقم 171/ جماد آخر/ 1419
[سماعُ الثوري لأبي إسحاق قديم]
* سفيان الثوري: سمع من أبي إسحاق قبل الاختلاط. غوث المكدود 3/ 311 ح 1058
* سفيان الثوري: من قدماء أصحاب أبي إسحاق، فلا يعله أحد باختلاط أبي إسحاق. سمط/ 57
* سفيان الثوري: من قدماء أصحاب أبي إسحاق السبيعي وقد سمع منه قبل اختلاطه. بذل الإحسان 1/ 84؛ التسلية/ رقم 146
* شعبة وسفيان الثوري من قدماء أصحاب أبي إسحاق السبيعي، وقد سمعا منه قبل اختلاطه. بذل الإحسان 1/ 84
* نبَّهَ الترمذيُّ على رواية شعبة وسفيان, لأنهما من قدماء أصحاب أبي إسحاق سمعوا منه قبل أن يتغير. . تفسير ابن كثير ج 2/ 353؛ الديباج 2/ 9 - 10.