كتاب التبصرة لابن الجوزي (اسم الجزء: 2)
أسرى بعبده ليلا} .
فَخْرُ نَبِيِّنَا أَجَلُّ وَأَعْلَى، وَمَنَاقِبُهُ مِنَ الشَّمْسِ أَجْلَى، وَذِكْرُهُ فِي قُلُوبِنَا وَاللَّهِ أَحْلَى عِنْدَ قَيْسٍ مِنْ لَيْلَى {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ ليلا} .
والحمد لله وحده.
الصفحة 45