كتاب تفسير ابن فورك (اسم الجزء: 2)
وقيل: هو في مثل امتناعه كامتناع أن يكون ابن غيرك ابنك. عن الزهري.
وقيل: {وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ} [4] نزل في زيد بن حارثة، كمان يدعى ابن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
الصفحة 82
443