كتاب فتاوى يسألونك (اسم الجزء: 3)

وأخيراً فإني لا أزعم أني أصبت الحق فيما ذكرت وكتبت، ولكن حسبي أني بذلت الجهد والوسع، فما أصبت فمن الله وحده، وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان.
والله الهادي إلى سواء السبيل
أبوديس - القدس، في صباح يوم الأربعاء الحادي عشر من ذي الحجة 1418 هـ
وفق الثامن من نيسان 1998 م
كَتبَه الدُكتُور حُسَامُ الدين عَفانِه
الأستَاذُ المشَاركُ في الفِقهِ والأصُولِ
كُليةُ الدَعوة وَأصُولُ الدين - جَامِعَةُ القُدسِ

الصفحة 8