كتاب طرق التخريج بحسب الراوي الأعلى

7 - تحفة الْأَشْرَاف بِمَعْرِِفَة الْأَطْرَاف للْإِمَام المِزِّي1.
8 - إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أَطْرَاف الْعشْرَة، لِلْحَافِظِ ابْن حجر2.
9 - إطراف المسْنِد المعتلي بأطراف المُسنَد الْحَنْبَلِيّ، لِلْحَافِظِ ابْن حجر.
10 - ذخائر الْمَوَارِيث فِي الدّلَالَة على مَوَاضِع الحَدِيث، للعلامة عبد الْغَنِيّ ابْن إِسْمَاعِيل بن عبد الْغَنِيّ الْحَنَفِيّ الدِّمَشْقِي الطرابلسي - ت1143هـ -، وَهُوَ فِي أَطْرَاف الْكتب السِّتَّة، وموطأ الإِمَام مَالك من رِوَايَة يحيى بن يحيى اللَّيْثِيّ، وَهُوَ مُخْتَصر جدا.
__________
1 - سَيَأْتِي التَّعْرِيف بِهِ - إِن شَاءَ الله - فِي ص: 62.
2 - سَيَأْتِي - إِن شَاءَ الله - التَّعْرِيف بِهِ فِي ص: 71.
الْمطلب الثَّالِث: فوائدها:
لكتب الْأَطْرَاف فؤائد نافعة للباحثين بِخَاصَّة، وَمِنْهَا:
1 - تُقرب الْمَادَّة العلمية الَّتِي اشْتَمَلت عَلَيْهَا المصادر الأصيلة المسندة، من مرويات وَنَحْوهَا، فَهِيَ تبين مظان الحَدِيث فِي المصادر الَّتِي اشْتَمَل عَلَيْهَا الْكتاب الْمُؤلف فِي الْأَطْرَاف.
2 - تفِيد فِي معرفَة طرق حَدِيث كل صَحَابِيّ، فِي مَكَان وَاحِد مجتمعة، وَمَا يتبع ذَلِك من تَسْمِيَة الروَاة، وَمَعْرِفَة الروَاة عَن الْمُخْتَلطين، ومرويات المدلسين، والمتابعات الَّتِي ينجبر بهَا الْإِسْنَاد، والطرق والاختلافات الَّتِي يُعل بهَا الْإِسْنَاد والْحَدِيث.
3 - معرفَة الْغَرِيب الْمُطلق والمقيد من الْأَسَانِيد.
4 - معرفَة فوارق النّسخ المخطوطة الَّتِي اعْتمد عَلَيْهَا مؤلف الْأَطْرَاف، ومقارنة ذَلِك بالمطبوع، وَالْوُقُوف على زيادات رُوَاة الْمصدر الْأَصْلِيّ بَعضهم على بعض

الصفحة 158