كتاب قول الفلاسفة اليونان الوثنيين في توحيد الربوبية

والحرج، وَمَا تكتسي بِهِ النُّفُوس من النُّور والبهاء والراحة بتعرفها على مَا جَاءَ عَن الله عز وَجل وَمَا جَاءَ عَن رَسُوله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من تَوْحِيد الله تبَارك وَتَعَالَى.
وَقد جعلت هَذِه الدراسة فِي مُقَدّمَة وفصلين:
الْفَصْل الأول: تَعْرِيف موجز بِمذهب السّلف فِي التَّوْحِيد.
وَفِيه تمهيد ومبحث وَاحِد فِي: بَيَان أنوع التَّوْحِيد الْوَاجِب لله عز وَجل عِنْد السّلف
الْفَصْل الثَّانِي: قَول الفلاسفة فِي التَّوْحِيد وَفِيه تمهيد ومبحثان:
أما التَّمْهِيد: فَفِيهِ تَعْرِيف الفلسفة والفلاسفة
المبحث الأول: قَول ملاحدة الفلاسفة وَبَيَان بُطْلَانه.
المبحث الثَّانِي: قَول المؤلهة من الفلاسفة، وَبَيَان بُطْلَانه.
الْمطلب الأول: قَوْلهم فِي وجود الله تَعَالَى وَصِفَاته، وَبَيَان بُطْلَانه.
الْمطلب الثَّانِي: قَوْلهم فِي إِيجَاد الْكَوْن، وَبَيَان بُطْلَانه.
خَاتِمَة: وفيهَا أهم النتائج.

الصفحة 181