وأخرجه الطيالسي1 من طريق شعبة ولفظه “يقرأ في الظهر والعصر بالليل إذا يغشى ونحوها ويقرأ في الصبح باطول من ذلك”
ورواه ابن خزيمة2 وزاد بعد {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} ـ {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا} ونحوها ويقرأ في الصبح بأطول من ذلك” وسنده صحيح.
وأخرجه أبو داود3 والنسائي4 والترمذي5 وأحمد6 وابن أبي شيبة7 والدارمي8 والطحاوي9 وابن حبان10 والطبراني11 والبيهقي12 والبغوي13.
__________
1 في مسنده (104) رقم 763) وأخرجه ابن أبي شيبة من طريقه ولم يذكر العصر. المصنف (1/ 356)
2 في صحيحه (1/ 257 رقم 510) كتاب الصلاة باب ذكر قراءة القرآن في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر.
3 في سننه (1/ 506 رقم 805) كتاب الصلاة باب قدر القراءة في صلاة الظهر والعصر.
4 في سننه (2/ 166 رقم 980) كتاب الاستفتاح باب القراءة في الركعتين الأوليين من صلاة العصر.
5 في سننه (1/ 110، 111 رقم 307) كتاب الصلاة باب ما جاء في القراءة في الظهر والعصر.
6 في مسنده (5/ 103، 106، 108)
7 في مصنفه (1/ 356) كتاب الصلوات باب في القراءة في الظهر قدر كم.
8 في سننه (1/ 295) كتاب الصلاة باب قدر القراءة في الظهر.
9 في شرح معاني الآثار (1/ 207) كتاب الصلاة باب القراءة في الظهر والعصر.
10 في صحيحه الإحسان (5/ 135 رقم 1827) كتاب الصلاة باب ذكر وصف القراءة للمرء في الظهر والعصر.
11 في المعجم الكبير (2/ 232 رقم 1966) .
12 في سننه الكبرى (2/ 391) كتاب الصلاة باب قدر القراءة في الظهر والعصر.
13 في شرح السنة (3/ 66 رقم 594) كتاب الصلاة باب القراءة في الظهر والعصر.