كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 3)

خاتمة
1 - جاء الفصل بين أبعاض الصلة بمعمول الصلة في قوله تعالى:
{والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر} [4: 38]. البحر 3: 248.
2 - يوصل الموصول بالجملة القسمية {وإن منكم لمن ليبطئن} [4: 72].
{وإن كلا لما ليوفينهم} [12: 111]. البحر 3: 291، الرضي 2: 35.
3 - لم تأت صلة في القرآن من مادة (الصبر) إلا بصيغة الماضي، إذ هو شرط في حصول التكاليف وإيقاعها، البحر 5: 386.
4 - لا يتقدم ما ليس من الصلة على الصلة، ولا على ما هو منها. تعليق المقتضب 1: 14، 23، ولا يفرق بين الموصول والصلة. المقتضب 3: 193.
5 - لا يدخل شيء من صلة موصول في صلة موصول آخر. تعليق المقتضب 1: 18، 20.
6 - لا يدخل في الصلة ما ليس منها، ولا يخرج عنها ما هو منها: تعليق المقتضب 1: 13.
7 - تابع ما في الصلة من الوصف والتوكيد والعطف والبدل من الصلة. المقتضب 3: 193، 198، وتعليق 1: 13، 23.
8 - لا يجوز أن تتقدم الصلة ولا بعضها على الموصول. المقتضب 3: 197. 118، تعليق 1: 13، 23، 16، 18.
9 - يجوز أن يتقدم بعض أجزاء الصلة على بعض، ويتأخر بعضها عن بعض. تعليق المقتضب 1: 13، 23.
10 - يجوز الفصل بين الصلة والموصول بالنداء. المقتضب 2: 296.
11 - صرح سيبويه بأن الغايات المبنية لا تقع خبرا للمبتدأ. قال في 2: 44:

الصفحة 178