كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم (اسم الجزء: 3)

أبو البقاء العكبري
اقتصر في إعرابه على الشرطية في هذه المواضع:
1 - قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله [2: 97].
العكبري 1: 30.
2 - بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين [3: 76].
العكبري 1: 79 جوزهما أبو حيان. البحر 2: 501.
3 - من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا [5: 32].
العكبري 1: 120.
4 - من وجد في رحله فهو جزاؤه ... [12: 75].
العكبري 2: 30، جوزهما أبو حيان. البحر 5: 331.
5 - من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء [17: 18].
العكبري 2: 47.
6 - قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا [19: 75].
العكبري 2: 61. جوزهما أبو حيان. البحر 6: 212.
7 - من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء [22: 15].
العكبري 2: 74. جوزهما السمين. الجمل 3: 158.
8 - فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ... [2: 38].
العكبري 1: 18. جوزهما أبو حيان. البحر 1: 168 - 169.
9 - فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ... [3: 61].
العكبري 1: 77، جوزهما أبو حيان. البحر 2: 479.
10 - فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم [5: 3].
العكبري 1: 116.
11 - فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم [14: 36].

الصفحة 187