الشاطبية: 170، النشر 2: 237، الإتحاف: 167.
3 - من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون [7: 186].
قرئ في السبع برفع وجزم (ويذرهم) غيث النفع: 110، الشاطبية: 211، النشر 2: 273، الإتحاف: 223.
4 - تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا ... [25: 10].
قرئ في السبع بالرفع والجزم في (ويجعل لك). غيث النفع: 183، الشاطبية: 265، النشر 2: 333، الإتحاف: 327.
وجاء في السبع العطف بالنصب وبالرفع في قوله تعالى: {إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور. أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير. ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص} [42: 33 - 35].
قرئ في السبع بنصب (ويعلم) بالجزم أولاً في (يوبقهن، ويعف) ثم العطف بالنصب أو بالرفع في (ويعلم)، وكل ذلك في السبع.
وقرئ في الشواذ بالنصب في العطف على الجواب في قوله تعالى:
1 - وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ... [2: 284].
النصب في (فيغفر، ويعذب) سيبويه 1: 447 - 448، الكشاف 1: 171، العكبري 1: 69، البحر 2: 360 - 362.
2 - حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجى من نشاء ... [12: 110].
قرئ (فنجي) بالنصب، قال أبو حيان: لا فرق بين الأداة الجازمة وغير الجازمة. البحر 5: 355.