كتاب رياض الأفهام في شرح عمدة الأحكام (اسم الجزء: 3)

لرمضان، والفوانيسُ على حالها كما هي في رمضان، وأنهم يعملون في اليوم السابع عيدًا، ويسمونه: عيدَ الستة (¬1).
ومثله -أيضًا- كراهةُ البسملة في الفاتحة، خوفَ اعتقادِ كونها من الفاتحة، وباللَّه التوفيق، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إِلا باللَّه العليِّ العظيم.
* * *
¬__________
(¬1) جاء على هامش "ت": "أقول: وفي زماننا يسمونه عيد الأبرار".

الصفحة 36