كتاب حاشية الخلوتي على منتهى الإرادات (اسم الجزء: 3)

وهو أمانة، ومن ادَّعاه فصدَّقه الآبق أخذه، ولنائب إمام بيعه لمصلحة، فلو قال: "كنتُ أعتقته" عُمل به.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ما يأتي في الباب بعده (¬1).
* قوله: (فصدقه الآبق)؛ أيْ: الكبير.
* * *
¬__________
(¬1) في باب: اللقطة ص (448) في قوله: "وإن أمن نفسه، وقوي على تعريفها فله أخذها".

الصفحة 443