كتاب معجم التوحيد (اسم الجزء: 3)

الذبيحة لله تعالى ابتغاء وجهه فإنها أجل ما يتقرب به إلى الله (¬١).
قال الشيخ سليمان بن عبد الله: "وفي الآية دلائل متعددة على أن الذبح لغير الله شرك كما هو بين عند التأمل، وفيها بيان العبادة، وأن التوحيد مناف للشرك مضاد له" (¬٢).
وهذا الباب له تعلق شديد ببابي (الذبح)، (العبادة).
---------------
(¬١) تيسير العزيز الحميد ص ١٨٧.
(¬٢) تيسير العزيز الحميد ص ١٨٨.

الصفحة 476