كتاب مصنف ابن أبي شيبة ط السلفية بالهند (اسم الجزء: 3)
11837- حدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ يَعْقُوبَ الأَحْلاَفِي ، قَالَ : أَخْبَرَنِي مَنْ رَأَى زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ حَثَا فِي قَبْرٍ ثَلاَثًا.
11838- حدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَن عَمِّه : أَنَّ عَلِيًا حثى فِي قَبْر.
11839- حدَّثَنَا دَاوُد عن مبارك ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : إِنْ شِئْتَ فَاحْثُ فِي الْقَبْرِ وَإِنْ شِئْتَ فَلاَ تَحْثُ فِيهِ.
11840- حدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى ، عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، أَنَّهُ رَأَى سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ عَلَى شَفِيرِ قَبْرٍ ، ثُمَّ انْصَرَفَ ، وَلَمْ يَحْثُ فِيهِ شَيْئًا مِنْ تُرَابٍ.
11841- حدَّثَنَا الفَضْل بْنُ دُكَيْنٍ ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نُعْمٍ ، قَالَ : حدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ جُهَيْنَةَ ، قَالَ : كُنْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي جِنَازَةٍ فَحَثَى فِي قَبْرِهِ.
129- مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يُحْثَى عَلَيْهِ التُّرَابُ حَثْيًا.
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ يُونُسَ ، قَالَ : حدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بَقِيُّ بْنُ مَخْلَدٍ ، قَالَ : حدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، قَالَ :
11842- حدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ ، أَنَّهُ أَمَرَ أَنْ يُحْثَى عَلَيْهِ التُّرَابُ حَثْيًا.
11843- حدَّثَنَا عَثَّامُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ ، قَالَ شَهِدْت عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ حِينَ دُفِنَ سُنُّ عَلَيْهِ التُّرَابُ سَنًّا.
11844- حدَّثَنَا عُبَيْد اللهِ بْنِ مُوسَى ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إسْرَائِيلُ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُخْتَارِ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو كَرْبٍ ، أَوْ أَبُو حَرْبٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو ، أَنَّهُ حَدَّثَهُ ، أَنَّ أَبَاهُ أَوْصَاهُ ، قَالَ : إذَا أَنْتَ وَضَعْتنِي فِي الْقَبْرِ فَسُنَّ علي التُّرَابَ سَنًّا.
130- مَا قَالُوا فِي الْقَصَبِ يُوضَعُ عَلَى اللَّحْدِ.
11845- حدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جُعِلَ عَلَى لَحْدِهِ طُنُّ قَصَبٍ.
الصفحة 332