كتاب التلخيص في أصول الفقه (اسم الجزء: 3)
" تعبده " بِالْقِيَاسِ وَالِاجْتِهَاد وألحقوا ذَلِك بجائزات الْعُقُول. " وَهُوَ " الَّذِي نختاره.
1875 - " و " الدَّلِيل عَلَيْهِ أَنه / لَيْسَ فِيهِ وَجه من وُجُوه الاستحالة " لَا " فِي المتعبد تَعَالَى وَجل وَلَا فِي التَّعَبُّد، وَلَا فِي المتعبد " فَلَا يبعد " أَن يَقُول الله تَعَالَى لرَسُول [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] إِذا وَقعت حَادِثَة، فاجتهد فِيهَا رَأْيك. فَمَا مَال إِلَيْهِ رَأْيك فَهُوَ الْحق وَهَذَا وَاضح " لكل " من تَأمله.
الصفحة 400