( لو كنت أقدر ان أشركها ... خدي جعلت شراكها خدي )
فقبلها
قال الكلبي عن ابي صالح عن ابن عباس ان الشجرة التي نودي منها موسى على نبينا وعليه السلام هي عوسج وانه نودى من جوف العوسج وان عصاه كانت من آس الجنة وانها كانت من العود الذي في وسط الورقة فكان طولها طول موسى عليه السلام وقالوا من العليق
وقال آخر
( صفراء من نبع كلون الورس ... ابدأها بالدهن قبل نفسي )
وأنشد الاصمعي عن بعض الاعراب
( الا قالت الخنساء يوم لقيتها ... كبرت ولم تجزع من الشيب مجزعا )
( رأت ذا عصا يمشي عليها وشيبة ... تقنع منها رأسه ما تقنعا )
( فقلت لها لا تهزئي بي فقلما ... يسود الفتى حتى يشيب ويصلعا )
( وللقارح اليعبوب خير علالة ... من الجذع المجرى وأبعد منزعا )
وقال اسحق بن سويد@