من فخار فأعطاها رجلا وقال له حك بها ظهري أفتظن هذا يا أبا عثمان يفلح أبدا
قال ابوالحسن سأل الحجاج غلاما فقال له غلام من أنت قال غلام سيد قيس قال ومن ذاك قال زرارة بن أوفي قال كيف يكون سيد قيس في داره التي ينزلها سكان
قال وقال رجل لابنه اذا أردت ان تعرف عيبك فخاصم شيخا من قدماء جيرانك قال يا أبت لو كنت اذا خاصمت جاري لم يعرف عيبي غيري كان ذلك رأيا ولكن جاري لا يعرفني عيبي حتى يعرفه عدوي
وقد أخطأ الذي وضع هذا الحديث لان أباه نهاه ولم يأمره
وقال الآخر
( إصطنعى وأقلنى عثرتى ... إنها قد وقعت منى بقر )
( وأعلمن أن ليس ألفا درهم ... لمديحي وهجائي بخطر )
( يذهب المال ويبقى المنطق ... شائعا يأثره أهل الخبر )
( ثم أرميكم بوجه بارز ... لست أمشي لعدوي بخمر )@