( وما فك رقى ذات دل خبرنج ... ولا شأن ما لي صدقة وعقول )
( ولكن نماني كل أبيض خضرم ... فأصبحت ادري اليوم كيف اقول )
وقال الفقيمي
( وما كنت نواما ولكن ثائرا ... اناخ قليلا فوق ظهر سبيل )
( وقد كنت مخزون اللسان ومفحما ... فأصبحت ادري اليوم كيف أقول )
وقال المغيرة بن شعبة من دخل في حاجة رجل فقد ضمنها
وقال عمر رضي الله تعالى عنه لكل شيء شرف وشرف المعروف تعجيله وقال رجل لابراهيم النخعي أعد الرجل الميعاد قال الى متى قال الى وقت الصلاة
قال وقال لي بعض القرشيين من خاف الكذب اقل من المواعيد
وقال امران لا يسلمان من الكذب كثرة المواعيد وشدة الاعتذار
قال إبراهيم النظام قلت لخنجير كور ممرور الزياديين اقعد ههنا حتى ارجع اليك قال اما حتى ترجع فاني لا أصبر لك ولكن اقعد لك الى الليل@