( فردهم شهباء ملمومة ... مثل حريق النار او أضرما )
( والله لولا قرزل ما نجا ... وكان مثوى خدك الاخرما )
( نجاك حياش هزيم له ... أحميت وسط الوبر الميسما )
وبعد فهل قتل ذؤاب الاسدي عتيبة بن الحارث بن شهاب الا وسط الليل الاعظم حين تبعوهم فلحقوهم وكانوا اذا اجتمعوا للحرب دخنوا بالنهار وأوقدوا
بالليل قال عمرو بن كلثوم وذكر واقعة لهم
( ونحن غداة أوقد في خزازى ... رفدنا فوق رفد الرافدينا )
وقال خمخام السدوسي
( وإنا بالصليب ببطن فخ ... جميعا واضعين به لظانا )@