( ضممت مناكبها ضمة ... رمتك بما بين أحشائها )
وقالوا لم يدع الاول للاخر معنى شريفا ولا لفظا بهيا الا أخذه الا بيت عنترة
( فترى الذباب بها يغني وحده ... غردا كفعل الشارب المترنم )
( هزجا يحك ذراعه بذراعه ... فعل المكب على الزناد الأجذم )
وقال الفقيمي قاتل غالب أبي الفرزدق
( وما كنت نواما ولكن ثائرا ... أناخ قليلا فوق ظهر سبيل )
( وقد كنت مخزون اللسان ومفحما ... فأصبحت أدري اليوم كيف أقول )
وقال ابو المثلم الهذلي
( أصخر بن عبد الله ان كنت شاعرا ... فانك لا تهدي القريض لمفحم )@