وقال الآخر
( ألا أيها الركب المخبون هل لكم ... بأخت بني هند عتيبة من عهد )
( أألقت عصاها واستقرت بها النوى ... بأرض بني قابوس ام ظعنت بعدي )
وقال الآخر
( ألا هتفت ورقاء في رونق الضحى ... على غصن عض النبات من الرند )
وقال آخر في أمرأة رآها في شارة وبزة فظن بها جمالا فلما أسفرت فاذا هي غول فقال
( وأظهرها ربي بمن وقدرة ... علي ولولا ذاك مت من الكرب )
( فلما بدت سبحت من قبح وجهها ... وقلت لها الساجور خير من الكلب )
وقال النبي ( يؤتى بقوم من ههنا يقادون الىحظوظهم في السواجير ) والساجور يسمى الزمارة قالوا وفي الحديث فأتى الحجاج بسعيد بن
جبير وفي عنقة زمارة وقال بعض المسجنين@