كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 3)
ثمَّ تقلد زِمَام ديوَان الْجَيْش لِعَمِّهِ سُلَيْمَان بن الْحسن، فَكَانَت كِتَابَة صاعد لمُوسَى، ومصاهرته لأبي نوح، أول مرتبَة عَظِيمَة بلغَهَا، وتقلبت بِهِ الْأَحْوَال، حَتَّى بلغ الوزارة.
الصفحة 27
415