كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 3)
السَّبَب فِي تَأْخِير كِتَابه، وَأرْسل إِلَيّ فِي كِتَابه سفتجة بِمِائَة دِينَار، وتخوت ثِيَاب، قد أنفذها مَعَ تَاجر من أهل مصر، قيمتهَا خَمْسُونَ دِينَارا، فقبضت ذَلِك، وعمرنا الضَّيْعَة، ورزعت تِلْكَ السّنة، وصلحت حَالنَا.
الصفحة 282