كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 3)

فَلَمَّا سجد؛ أَخَذته السيوف، فَقتل، وَدخل إِلَيّ من حل كتافي ورأسي، وخلى سبيلي، فَانْصَرَفت سالما.

الصفحة 357