كتاب وا محمداه إن شانئك هو الأبتر (اسم الجزء: 3)

- مِن ضِمنِ ما نصَّ عليه في نصوصه المتعددة- على:
- تَبرأةِ اليهود من دم المسيح.
- اقتلاع اليسار في عقد الثمانينات (من القرن العشرين).
- اقتلاع الإسلام في عَقدِ التسعينات، حتى تبدأ الألفيةُ الثالثة وقد تَمَّ تنصير العالم، وإن كانت هذه التوصِيَة بدأت بعبارةٍ مضغمة هي "توصيل الإنجيل لكلِّ البشر".
- إعادةِ تنصير العالم.
- توحيدِ كافةِ الكنائسِ تحتَ لواء كاثوليكيةِ روما.
- فرضِ المساهمةِ في عمليةِ التبشير على كافةِ المسيحيين الكَنَسيين منهم والمدنيين، وهي أولُ سابقةٍ من نوعها، وتُوصِمُ أمانةَ الأقليات المسيحية في كل مكان.
- استخدام الكنائسِ المحليةِ في عملياتِ التبشير، الأمرُ الذي يَضعُ الأقلياتِ المسيحيةَ في البلدان التي يَعيشون فيها في موقفِ عدم الأمانةِ، أو الخيانةِ الوطنيةِ لصالح التعصُّبِ الكنسي.
- فرضِ بدعةِ الحوار، كوسيلةٍ لكسبِ الوقتِ حتى تتمَّ عمليةُ التنصير بلا مقاومةٍ تُذكر.
- إنشاءِ لجنة الحوار.
- إنشاءِ لجنة خاصة بتنصير العالم.

° ولن أطلبَ منكم تقييمَ قرارتِ هذا المَجْمَع من حيثُ العقلُ والمنطق، أو من حيثُ الشرور واللاإنسانية التي تَمَخَّضُ عنها، فهي ليست

الصفحة 537