كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب (اسم الجزء: 3)

«الآن حمى الوطيس» : ضربه في الحرب.
«يا خيل الله اركبى» .
«اشتدّى أزمة تنفرجى» .
وقوله صلّى الله عليه وسلم: «الناس كأسنان المشط وإنما يتفاضلون بالعافية» .
«الناس كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا» .
«النّاس كإبل، مائة لا تجد فيها راحلة» .
«المؤمن هيّن ليّن، كالجمل الأنف إن انقيد انقاد، وإن أنيخ على صخرة استناخ» .
«المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدّ بعضه بعضا» .
«أصحابى كالنجوم، بأيّهم اقتديتم اهتديتم» .
«مثل أصحابى كالملح لا يصلح الطعام إلا به» .
«أمّتى كالمطر، لا يدرى أوّله خير أم آخره» .
«مثل أبى بكر كالقطر أين وقع نفع» .
«عمّالكم كأعمالكم وكما تكونوا يولّى عليكم» .
وقال لما كتب كتاب المهادنة بينه وبين سهيل بن عمرو: «والعقد بيننا كشرج العيبة» يعنى إذا انحلّ بعضه انحلّ جميعه.
«المرأة كالضّلع العوجاء إن قوّمتها كسرتها، وإن داريتها استمتعت بها» .
«المتشبّع بما لم يعطه كلابس ثوبى زور» .
«الدالّ على الخير كفاعله» .
«لو توكلتم على الله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا» .

الصفحة 3