كتاب تفسير ابن فورك (اسم الجزء: 3)

سورة الجن
مسألة: إن سأل عن قوله سبحانه {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (1) }
إلى آخر السورة
فقال ما الإيحاء؟ وما الاستماع؟ وما الجن؟ وما العجب؟
وما معنى: {تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا} وما الشطط؟ وما معنى: {يَقُولُ سَفِيهُنَا} ؟
وما معنى: {وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) } ؟.
وما العياذ؟ وما الرهق؟ وما وجه استبعاد أهل الجاهلية للبعث والنشور؟ وما الشهاب؟ وما الطريقة؟ والعدد؟ والرهق؟ وما البخس؟ وما القاسط؟ وما الغدق؟ وما الاستقامة؟
وما معنى: {لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ} ؟
وما الذكر؟ وما اللبد؟
وما معنى: {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا (19) } ؟
وما الإجارة؟ وما الملتحد؟
وما البلاغ من الله؟ ولم ذكر وعيد العاصي لله ورسوله في هذا الوضع؟

الصفحة 57