كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب ـ العلمية (اسم الجزء: 6)

"""""" صفحة رقم 186 """"""
" سنان " وجمعه أسنة . " صلبيٌ " سنان مسنون . " عاملٌ " . " عذارٌ " وعذار السنان شفرتاه . " عيرٌ " الناتئ في وسطه . " قاريةٌ " حد السنان . " لهذم " هو السنان الحاد القاطع . " مصلبٌ " أي مسنون . و " مطحرٌ " و " محدد " و " مطرور " مثله . " مذرب " أي محدد ؛ قال كعيب :
بمذرباتٍ بالأكف نواهلٍ . . . وبكل أبيض كالغدير مهند
ومن أسماء ما يعقد عليها
" أم " الأم : العلم الذي يتبعه الجيش . " بندٌ " هو العلم الكبير ، وهو فارسي معرب . " حقيقة " هي الراية ؛ قال عامر بن الطفيل :
أنا الفارس الحامي حقيقة جعفرٍ
" خفق " خفقت الراية إذا اضطربت . " علمٌ " الراية ، وقيل : الذي يعقد على الرمح . " عقابٌ " العقاب : العلم الضخم . " غايةٌ " وهي الراية . " لواء " وهو دون الأعلام والبنود . " عذبةٌ " خرقة تعقد على رأس الرمح
وأما إذا حمله الرجل وطعن به :
يقال : " اعتقل الرمح " إذا جعله بين ركابه وسافه . " أقرن " إذا رفع رأس رمحه . " اقتلع " إذا أخذ الرمح ليحمل به . " امتعط " و " انتزع " مثل اقتلع . " أشرع " إذا قابل به خصمه " بوأ " يقال : بوأت الرمح إذا سددته " تيمم " تيمه إذا قصده دون غيره ؛ قال الخليل بن أحمد :
يممته الرمح شزراً ثم قلت له . . . خذها حذيف فأنت السيد الصمد

الصفحة 186