كتاب نوادر الأصول - النسخة المسندة ط النوادر (اسم الجزء: 4)

عليه هذا الذنب أنه سيصيبه لا محالة، فلما أصابه، لم يتركه حيران، فلم يغلق عنه باب التوبة، وتكرم إن يرجع إليه عبده بصدق الرجوع، أن يقبله، فإذا قبله، صار كمن لا ذنب له في معنى القبول.

الصفحة 436