كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 4)
ش، خ، ت، هـ عن أَبي هريرة.
5/ 11316 - "الظَّهْرُ مَرْكُوبٌ ومَحْلُوبٌ (¬1) ".
الشافعي قط، ق، ك عن أَبي هريرة.
" ال مع العين"
1/ 11317 - " العَادِلُ في رَعِيَّتِهِ يَوْمًا واحِدًا أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ العَابِدِ في أَهْلِهِ مِائَةَ سَنَةٍ وَخَمْسِينَ سنةً (¬2) ".
أَبو عبيد في الأَموال من حديث أَبي هريرة.
2/ 11318 - "العَافِيةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ، تِسْعةٌ منها فِي الصَّمْتِ، والعَاشِرَةُ الاعْتِزَالُ عن النَّاسِ (¬3) ".
الديلمى عن ابن عَبَّاسٍ - رضي الله عنه -.
3/ 11319 - "الْعَافِيةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ: تسعةٌ في طَلَب المعيشة وجُزءٌ في سَائِر الأَشْياءِ (¬4) ".
الديلميّ عن أَنس.
4/ 11320 - "العَالِمُ والْمُتَعَلِّمُ شَرِيكانِ فِي الْخَيرِ، وسَائِرُ النَّاسِ لَا خَيرَ فِيهمْ".
¬__________
(¬1) هذا الحديث من هامش مرتضى.
وقد أخرجه الحاكم في مستدرك عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة ولفظه هناك "عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: الرهن محلوب ومركوب" قال الحاكم: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه لإجماع الثوري وشعبة على توقيفه عن الأعمش، وأنا على أصل أصلته في قبول الزيادة من الثقة: أهـ المستدرك جـ 2 صـ 58 من كتاب "البيوع".
(¬2) هذا الحديث من الظاهرية ومرتضى، وساقط من التونسية.
(¬3) الحديث في الصغير برقم 5653 للديلمى في مسند الفردوس عن ابن عباس بلفظ "العافية عَشَرة أجزاء: تسعة في الصمت، والعاشر في العزلة عن الناس".
وقد رمز له السيوطي بالضعف، ونقل المناوى عن الحافظ العراقي قوله: "هذا حديث منكر" أهـ.
(¬4) هذا الحديث من الظاهرية ومرتضى وساقط من التونسية، وهو في الصغير برقم 5654 للديلمى في مسند الفردوس عن أنس، وقد رمز له السيوطي بالضعف.