كتاب رياض الأفهام في شرح عمدة الأحكام (اسم الجزء: 4)

هاتين المتعتين، ولا إحداهما (¬1).
وقد تقدم أن نهي عمر -رضي اللَّه عنه- هنا نهيُ تنزيه، وحَمْلٌ على الأَوْلى؛ حذرًا (¬2) من أن يترك الناسُ الأفضلَ (¬3)، واللَّه أعلم.
* * *
¬__________
(¬1) في "ت": "أحدهما".
(¬2) في "ت": "حذار".
(¬3) انظر: "شرح عمدة الأحكام" لابن دقيق (3/ 59).

الصفحة 61